ليست المرة الاولى التي تلاحق الشائعات النحم اللبناني وائل كفوري والتي تتطرق لحياته الخاصة وليست المرة الاولى التي يجابه بها كفوري تلك الشائعات بالصمت وعدم الرد وتجاهلها فكل فترة تنطلق الشائعات حول حياته الخاصة بخاصة شائعة طلاقه…
الا ان وعلى ما يبدو اصبح واضحاً ان مع اطلاق وائل كفوري لاي اغنية وتحقيقها نجاحاً باهراً تطلق تلك الشائعات من قبل اصحاب النفوس الضعيفة وخفافيش الليل علهم يأثروا ولو قليلاً على نجاحه وانتشار اغنياته وحلولها في المراتب الاولى ولكنهم نسوا ان نجاح وائل لا يتأثر بشائعة.
فياليت مطلقي تلك الشائعات ومروجيها وناقليها يكسرون اقلامهم الصفراء لان حياة وائل كفوري الشخصية ملكه وحده وملك عائلته ولا يحق لأحد التدخل بها إن لم يسمح هو بذلك