الرئيسية / Uncategorized / في عيد مولدها… هذا ما تمنته وقالته ريما نجيم

في عيد مولدها… هذا ما تمنته وقالته ريما نجيم

ريما-نجيمإحتفلت الإعلامية ريما نجيم بعيد مولدها الذي صادف أمس الإثنين وسط آلاف المعايادات التي إنهالت عليها عبر صفحاتها الإلكترونية من محبيها ومستميعيها، وكانت ريما قد كتبت عبر صفحتها الخاصة على موقع الفيس بوك قائلة: 

تعالَ هذه السنة لا نطفىء الشموع ابتهاجاً على عامٍ مضى …
ولا تغنّ لي تلك الاغنية ذاتها فرِحاً وفرَحاً بعام آتٍ …
تعال هذه السنة ، نقتل الروتين ونكسر التقليد ، فحتى الاحتفالات قد يُصيبها المَللَ عاماً بعد عام …
والمفاجآت يبهُت بريقها كلّما توّقعتها وتحضّرت لها …
وصنَعت لها يوماً واحداً في السنة !
على فكرة ، لا أؤمن بالسنوات ،
انها مجرّد ايّام تمرّ ، على غفلة منك
لتستيقظ وتراها قد أصبحت سنة !
ويتمنّون لك بعدها “ان تعيش كل ايامك أعيادا”
ويتركونك ضاربين لك موعداً للاحتفال بعد عام !
وكلّنا ندرِك في ذاتنا : أنّ الأيام ليست كلها أعياد
ولا “تلك الأمنية التي تمنّيتها وانتَ تطفىء الشموع قد تكون بعد قابلة للحياة ” ورغم ذلك تتمنّاها تطلِقها ومن بعدِها نفساً عميق…
وتُكمل الحياة ،
بمن حضر تُكمل الحياة ، لا تنتظر الغائبين ولا حتى تسألك :
كيف حالك ؟
هل انت مستعد لإكمال الطريق ؟
هل ما زلت قادراً على المواجهة ؟
مَن وما أتعَبك ؟
أمُرهّقٌ انت من تراكم السنين ؟
هل انت توّاق للمغامرة بعد ؟
هل ما زلت مُصرّاً على الأحلام ؟
هل من وضعتهم الحياة في طريقك امسكوا بيدك ام فرّوا هاربين عند اول استحقاق؟
أبِهِم ام من دونهم تريد ان تكمل المشوار؟
لا أحد يسأل … ولا الحياة تنتظر إجابتك !
كلّما مرّ العمر ، كلّما ضاقت مساحة الاختيار ، واستكمَلت “الأقدار” رسم المشهد …
ونصفّق ونرقص ونغنّي ونتبادل القُبل
والاهمّ …
تبقى تلك الأدعية من ناسِك واحبّائك
وأولئك الذين ما زالوا يتمنَّوْن الخير كل الخير ولا يؤمنون إِلَّا به …

ما زلت اذكر دعاء سيدة اتصلت ببرنامجي طالبة المساعدة
وأردَفت قائلةً :” الله لا يعوّزك لحدا”

              عادل سميا – أوائل نيوز

عن cmslgn

شاهد أيضاً

797C7E1C-C384-45AC-8AA7-26D7273ED467

وسام حنا ضيف برنامج the researcher الاسبوع المقبل

عادل سميا – اوائل نيوز  علمت مصادر اوائل نيوز ان الممثل اللبناني النجم وسام حنا …