في غضون أيام قليلة من صدورها، أصبحت “اسمالله” أكثر من مجرد أغنية، بل تحوّلت إلى حالة، إلى كلمة على شفاه الجميع. كتبها ولحنها النجم الأيقوني رامي عياش بنفسه، وسرعان ما وجدت هذه الأغنية مكانها في قلوب المستمعين، متجاوزة الحدود واللغات. إنها ليست مجرد أغنية رائجة أخرى، بل احتفال بالجمال الإنساني، والثقة، والحب النقي.
رامي عياش لم يطرح مجرد أغنية ناجحة، بل أطلق موجة من المشاعر. مع “اسمالله”، منحنا الثقة. منحنا الصدق. ومنحنا الموسيقى الحقيقية.
ولا يمكننا التحدث عن “اسمالله” دون تسليط الضوء على الموهبة الاستثنائية خلفها. فرامي عياش ليس مجرد مطرب، بل فنان متعدد المواهب. مؤدٍ حقيقي. كاتب مبدع. وملحن صاحب رؤية. على مر السنوات، أثبت مرارًا أن إبداعه لا حدود له. ومع كل عمل، يقدم رامي شيئًا جديدًا، صادقًا، وخالدًا.
أما البساطة والصدق في فيديو كليب “اسمالله” فليسا أقل تأثيرًا من الأغنية نفسها. فقد صُوّر الكليب بلقطة واحدة وبكاميرا واحدة، ومع ذلك حقق أكثر من مليون مشاهدة في ثلاثة أيام فقط وهو إنجاز يُظهر أن الموسيقى الصادقة لا تحتاج إلى مؤثرات مبهرجة لتترك أثرها.
اسمالله، اسمالله على جماله، اسمالله يا رامي.