بعد ان قضى المصمم العالمي عوني صعيدي اكثر من نصف قرن متنقلاً بين اهم دور الازياء العالمية واخرها دار كارفين في باريس عاد الصعيدي الى لبنان متحديا الظروف الاقتصادية والسياسية واعاد افتتاح مشغله الخاص وسط العاصمة بيروت وتحديدا في منطقة راس النبع شارع فؤاد الاول حيث اعد مجموعة جديدت لعرضها تتناول أزياء 2018/2019 .
وعند عودته اجاب عوني انه يؤمن بوطنه وهو على يقين ان لبنان كان وما زال المصدر الاول للأناقة في الشرق الاوسط وهو وككل مغترب يحلم بالعودة الى جذوره للمساعدة في نهوض البلد