يبدو أن البعض قد فهم حرية التعبير على أنها حرية تجريح بالشخص وكرامته، وهذا ما تعرضت له ملكة جمال لبنان لعام 2016 ساندي تابت بحيث ومنذ لحظة تتويجها نالت كم هائل من الإنتقادات عبر مواقع التواصل الإجتماعي من قبل كثر وصلت لحد التجريح والتلفظ بعبارات مسيئة لشخصها.
طبعاً الإنتقاد حق ولكن أن تصل الأمور إلى حد التجريح فهذا موضوع لا يقبله أحد، ومن المعيب التعرض لساندي بهذه الطريقة المهينة.
ويبقى السؤال هل من يحاسب؟
مجرّد سؤال