اطل الاعلامي اندريه داغرفي لقاء مع الاعلامية نسرين ظواهرة في برنامجها الناجح”عالبكلة” عبر تلفزيون الجديد في حوار حول موضوع الساعة وهو غلافي مجلة نادين للاسبوعين الماضيين والبلبلة التي احدثتها صور الصدور شبه العارية، فقال:” الهدف الاساسي لوضه هذه الصورة على غلاف المجلة هو الحديث عنها ورفع نسبة المبيعات،فكل شيء تاثر بالوضع الاقتصادي الذي نمر به حتى الاعلام،الصدور بتبيع”.
وفي ردٍ على سؤال نسرين بان ربما كلن الموضوع مر لو لم تكن المجلة ملك لنقيب الصحافة السيد عوني الكعكي قال:” توسمنا خيراً من دخول دم جديد على النقابة فكانت البداية نشرهذه الصور،والخطاء الاكبر ان المجلة للنقيب الاستاذ كعكي،مهمة النقابة السابقة اختُصرت باصدار بيانات نعي واستنكار،وتاملنا في الدم الشباي الجديد ولكن لم تكن النتيجة على قدر تاملاتنا،كان المفترض بنا ان ننطلق بالدم الجديد في النقابة من مكان اعمق من الصدور”
واضاف ان الاعلام بالاجمال ينحدر وبسرعة مذهلة للاسف ونحن كصحافيين واعلاميين حقيقيين لا نمتلك الا الصوت لنوصل من خلاله كلمتنا الى الجمهور.