في زمن المحسوبيات والمصالح وفي زمن اصبحت الصحافة لا تمت للعمل الصحافي بشيء اصبح الاعلاميين والصحافيين الحقيقين قلائل جداً واصبحت الكلمة الحرة مرهونة بالمصالح الشخصية الا ان الاعلامية هلا المر رئيسة تحرير موقع الفن اللبناني ما زالت صاحبة الرأي الحر والكلمة الحرة تعطي رأيها بجرأة قلّ نظيرها تنتقد عندما يلزم الانتقاد وتمدح عندما ترى لزوماً للمديح…
هلا المر المعروفة بمواقفها الصريحة ما زالت تحافظ على المعنى الحقيقي للصحافة التي باتت للاسف مفقودة في عالمنا العربي وما زالت هلا ترفع راية الصدق من خلال ما تكتبه او تصرح به خلال مقابلاتها دون مجاملات وبصراحة مطلقة