ضجت مواقع التواصل الاجتماعي بفيديوات لجنود جيش العدو يتفاعلون مع نسخة محرّفة من أغنية “انا دمي فلسطيني” للنجم الفلسطيني محمد عساف.
وتعرض لحن الأغنية لعملية سطو واضحة، إذ تم تعديل الكلمات إلى اللغة العبرية “أنا دمي إسرائيلي” كمحاولة لمقابلة تصدّر الاغنية الاصلية الترند منذ بداية عملية “طوفان الأقصى”.
وتعمد جيش العدو اختيار أغنية محمد عساف، كونها أصبحت نشيداً للمقاومة بين الأجيال الصاعدة التي لا تنفك عن ترديدها في العالم أجمع.
الجدير ذكره أنه سبق وتم حذف أغنية “أنا دمّي فلسطيني” عن تطبيق “سبوتفاي” في شهر آذار الفائت، إلا أنّه تم إعادتها بعدما رضخت إدارة التطبيق لحملة مقاطعة شنّها المستخدمون المناصرون للقضية الفلسطنية.