يتابع النجم مصطفى شعبان تصدره مواقع التواصل الاجتماعي من خلال مسلسله “ديماً عامر” الذي يحقق نجاحاً باهراً…
وفي تفاصيل الحلقة السابعة بدأت الحلقة ” بمحاولة تحدث الطالب “فريد” مع والده لكي يخبره باستدعاء ولي الأمر الذي حدث له. ورفض والده الاستماع إليه، وأخبر “الدادة” إنه إذا وقع في مشكلة جديدة سوف يمنعه من الذهاب للمدرسة مرة أخرى، وسيأخذه للعمل معه.
يتحدث مستر “لطفي” صلاح عبد الله إلى مس” زهرة “مديرة المدرسة رؤية” وتخبره بأنها تريد التخلص من مسترعامر عبد الرازق” مصطفى شعبان، فيخبرها أنه سيحاول أن يخلصها منه في أقرب فرصة.
وبعدها يذهب “عامر” لمستر “لطفي” في منزله، ويسأله عن المكسب الذي سيجنيه من وراء وجوده واستمراره في المدرسة، فيخبره أن المدرسة كنز ليس له أول ولا آخر، وأنها قد بنيت على اكتافه، و” أبو الوفا” عمرو عبد الجليل عندما أخذ المدرسة وعده كثيرًا أن يكون مدير المدرسة، وأنه خلف وعده، لكنه متأكدًا من حصوله على ذلك المنصب قريبًا.
وتستمر مس “زهرة” في رؤية الكوابيس أثناء نومها، ليكون الكابوس الجديد ظهور مستر “فايز” محمد ثروت، وهو يشرح بطريقة
غريبة ومخيفة.
كما اتضح استغلال “أبو الوفا “بناء المدرسة، حيث أنه يتعامل مع ذلك المشروع على أنه مربح فقط لا غير، دون الاهتمام بالمستوى التعليمي أو توفير العوامل التي تساعد الطلاب على الفهم.
ينتقل المشهد لـ مس “همت” سما إبراهيم مدرسة اللغة الإنجليزية، وهي تقوم بالشرح للتلاميذ، ولكن نطقها لبعض الكلمات الإنجليزية بشكل خاطئ يوقعها في موقف محرج مع الطلبة.
كما يظهر الفنان محمد لطفي، وهو يدعي أنه والد الطالب “فريد”، ثم أثناء حديثه مع مستر “عامر” ومستر “أكرم” نضال الشافعي يغير كلامه ويخبرهم أنه عم “فريد”.
فيكتشف مستر “عامر”، خدعة الطالب في ذهاب ممثل لكي يؤدي دور ولي الأمر، فيخبره أنه فور اطلاعه على ملف الطالب فوجد أن عمه قد سافر خارج البلاد، ليعترف الرجل أنه لعب الدور وأنه لا يقرب له نهائيًا، وسجل له فيديو قال فيه: “أنا اسمي عزوز على الله وشهرتي بابا على الله ومهنتي كوبارس صامت، والطلبة بيأجروني كولي أمر، وأنا اللي عملت دور ولي أمر الطالب فريد”.
ويظهر “نو صلاح”، وهو يتلصص على مس “ماهيتاب” سنتيا خليفة، لأنه يحبها ولا بتسطيع الحديث معها نظرًا لاختلاف المستويات، فيشجعه مستر” لطفي” على الاعتراف لها بحبه، وسيساعده ولكن بشروطه وهي “أن يكون ولاءه الأول والأخير له”.