بإجماع قلّ نظيره في وطننا العربي يتفق الجميع على ان المستشار تركي ال الشيخ رئيس هيئة الترفيه بالمملكة العربية السعودية واحداً من ابرز واهم المسؤولين المتفق من الجميع على نجاحهم الساحق والكبير من خلال ما نفظه من خطط جعلت المملكة العربية محط انظار ليس فقط العرب وانما العالم اجمع..
فتركي ال الشيخ بعدما حقق نجاحاً كبيراً في مجال الرياضة من خلال توليه منصب رئيس مجلس ادارة الهيئة العامة للرياضة ورئيس اللجنة الاولمبية السعودية وبعدها رئيساً للاتحاد العربي لكرة القدم ورئيساً لادارة الاتحاد الرياضي لالعاب الاضامن الاسلامي ليسند بعدها اليه وبناءً على كافة انجازاته في كرة القدم منصب رئيس الهيئة العامة للترفيه لينقل نجاحه في كرة القدم الى الفن وهو الشاعر الحساس صاحب العديد من الاغاني النجاحة جداً التي غناها العديد من نجوم الوطن العربي وصاحب القلم الذي يحاكي الواقع ومنذ اليوم الاول لتوليه هذه المهمة طرَح آل الشيخ استراتيجية ضخمة مبهرة شملت أبرز ملامحها، تعزيز موقع المملكة التنافسى فى قطاع الترفيه العالمى، لتكون من بين أول أربع وجهات ترفيهية فى آسيا وبين أول 10 دول على مستوى العالم، وتشجيع المستثمرين من الداخل والخارج، وعقد الشراكات مع شركات الترفيه العالمية، وتخصيص الأراضى المناسبة لإقامة المشروعات الثقافية والترفيهية
ودعم الموهوبين من الكتّاب والمؤلفين والمخرجين، وتوفير فرص العمل للسعوديين فى كل المجالات التى يوفرها قطاع الترفيه، وخلق قطاعات جديدة للاستثمارات بداية بالقطاع الثقافى واحتفاء بمبادرات الفنون قاطبة، واستقطاب المعارض العالمية.
الحراك المذهل الذى تحقق فى هيئة الترفيه جعل العديد من المختصين فى المجال السياحى والترفيهى يؤكد أنها تقدم عملًا منافسًا جدًّا، تفوّق على دول مجاورة عريقة في صناعة الترفيه والسياحة، مما يعنى قفزات نحو تحقيق صورة الترفيه برؤية 2030، التى تستهدف رفع مساهمة قطاع الترفيه فى إجمالى الناتج المحلى من 3% إلى 6%، سعيًا نحو طموحها لتوطين 50% من قطاع الترفيه، والمساهمة فى دعم الاقتصاد المحلى للمملكة.
وخلال اعوام قليلة اثبت تركي ال الشيخ انه صاحب الرؤية الثاقبة وصاحب تحويل الاحلام الى حقيقة وذلك بعمله الدائم الذي لا يكل ولا يمل بوضع مافة جهوده لتقديم الافضل دوماً
بإختصار تركي ال الشيخ رجل المهمات الصعبة وصاحب الرؤية الثاقبة والانجازات الكبيرة