على ما يبدو حالة الوئام بين الفنانة وهي من الدرجة الخامسة وما فوق ،وبين صاحب شركة الانتاج التي كانت تتعامل معها تحولت من علاقة مودة واحترام الى عداوة وانتقام وذلك بعد ان اوقف تعامله معها فنياً لاسباب نتحفظ عن ذكرها حالياً مع اننا نمتلك كم من الادلة ما يجعلنا لو نشرناها ان نحدث زوبعة في العالم الفني،
ولكن الفنانة التي لم تخضع لهذا القرار ولم ترضى به تبتز صاحب الشركة بفيديو جنسي يجمعهما سوياً،فهي وكما علمنا توثق كل علاقاتها الجنسية بفيديوهات تقوم بتصويرها دون لفت شريكها في الفراش الى الموضوع،،، ولكن وبالرغم من هذا التهديد فان صاحب الشركة لغاية اليوم لم يخضع لتهديدها والمواجهة بينهما محتدمة وصلت لدرجة ان الفنانة المذكورة سربت الفيديو لزوجته .
الى جانب كل هذا فان الفنانة التي تمتلك في جعبتها الفنية اغنية وربع ، لا تتوانى عن الاتصال بمتعهدي الحفلات خارج البلاد لتعرض نفسها في الغناء مجاناً في اماكن السهر الذي يمتلكونها في الدول العربية والاجنبية على حدٍ سواء مقابل ليلة حمراء برفقتهم طبعا وكعادتها توثقها عن طريق تسجيل مقطع فيديو لهذه العلاقة دون اظهار وجهها لكي تستعمله ضد هؤلاء المتعهدين عند الحاجة.
ونحن اذ نلقي الضوء على هذه القضية فذلك من حرصنا على نظافة الوسط الفني ممن يشوهونه.