Awael News Magazine رئيس التحرير: عادل سميا
مقالات مشابهة
اندريه داغر
كما عودناكم نطل عليكم بصورة اسبوعية في مجموعة مشاهدات التقتناها خلال الاسبوع المنصرم،
نبدأ في الخبر الأضحوكة عن المخطط الذي كان محضّراً لاغتيال الممثلة سلاف فواخرجي في السودان، أثناء زيارتها للعاصمة الخرطوم، وقالت سلاف إن أحد كبار مسؤولي الأمن السوداني، أبلغها بضرورة التعاون مع فريق أمني ضخم خصصته السلطات لحمايتها بسبب تهديدات تستهدف حياتها وقالت النجمة السورية، “رغم كل شيء، وصعوبة وخطورة تلك اللحظات التي عشتها، قضيت أيامًا جميلة جداً بالخرطوم لن انساها طول حياتي”. نامل على مخترع هكذا اخبار ان يحترم ذكائنا كقراء ولو قليلاً،،،
اعلنت الفنانة المصرية شاهيناز أنّها تعرضت لحادث سيارة خطير كاد ان يودي بحياتها لكنها طمأنت متابعيها أنّها نجت بفضل العناية الإلهية. الغريب ان طوال فترة احتجاب واعتزال شاهيناز لم نسمع عن اي خبر او حادث تعرضت له ، وعندما قررت العودة الى الغناء كانت بداية الغيث خبرتعرضها لهذا الحادث الخطير،وفي كل سنوات الاعتزال “ما دقتها شوكة”،، يا مدام مش هيك بتكون البروباغندا
- ال lbci قالت للاعلامية دوللي غانم وداعاً بحجة التجديد، نحن نقول للاعلامية دوللي غانم وداعاً على امل اللقاء في مكان يقدر تاريخك المهني.
- الفنانة السورية سهر ابو شروف انتقد شاشة الmbc بسبب عدم القاء الضوء على خريجي برامج اكتشاف المواهب التي قدمتها الشاشة السعودية ،وانتقدت برنامجET بالعربي بسبب تجاهله لهذه المواهب وعدم استضافتهم في البرنامج ، وهذا الكلام صحيح وينطبق على كل الشاشات العربية التي تقدم هذه النوعية من البرامج التي تهمل هؤلاء المشتركين،، ،فالاهتمام بهم ينتهي عند انطفاء اخر ضوء باخر حلقة من البرنامج، يعني الافادة من هذه البرامج يا عزيزتي سهر هو للمحطات وليس للمواهب التي يتم استغلالها حتى الرمق الاخير.
- من بعد مشاهدتي الكليب الخلاعي لريم ديب لأغنية “يا واد يا تقيل” للسندريلا سعاد حسني ،اصبح بامكاني ان اقطع تيكت لحضور حفلة لميريام كلينك،،، والله عيب المطلوب وبقوة اعادة احياء لجنة الاصوات الفنية التي كانت موجودة في زمن الفن الاصيل والجميل، كليب مشوه ،خلاعة،اخطاء اخراجية،من المعيب عرضه حتى على اليوتيوب،،، هناك فورة غير مقبولة لمجموعة صبايا الاجدر بهم ان يذهبو مباشرة الى تلك المهنة دون ان يساهموا في تلويث الفن اكثر واكثر .
كليب الفنان غدي “ويلي “كليب سازج وليس كوميدي كما يظن مخرجه خصوصا عندما تخرج الصبية من منزلها في منتصف الليل وتنزل على الدرج وحيدة في فستان السهرة لا سيارة بانتظارها ولا تاكسي ولا حتى بيسيكلات ،فقط اصحاب البطل منكرين بذي لصوص يهجمون عليها ثواني طويلة وطويلة وطويلة ويأتي البطل “زورو” يتبختر على حصانه لينقذ البطلة التي لم تصرخ او تستغيث ولم ينجدها احد لا اهلها ولا الجيران ولا حتى الناطور ،، عفوا يا حضرة المخرج عماد الرفاعي ولكن الكليب بقمة السذاجة ، الاغنية طبعا جميلة وصوت غدي ايضاً ولكن الكليب غير موفق.
