يبدو أن الحرب على النجمة اللبنانية مايا دياب مستمرة وعلى ما يبدو أن كثر ينتظرون مايا “على المفرق” كي يشنوا هجوماً غير مبرر عليها، فمنذ أن أعلن عن حفلها في إحد الملاهي الليلية في بيروت المخصصة لمثليي الجنس “وقامت الدني وما قعدت” وبادر العديد لمهجامتها عبر مواقع التواصل الإجتماعي
وهنا نسأل: “لماذا تم انتقادها بتلك الطريقة العنيفة وما الخطأ الذي إرتكبته؟ أليست فنانة وعملها يفرض عليها الغناء في كل الأماكن؟ ثانياً مايا لم تقترف ذنباً فهي غنت في ملهى ليلي مرخص من قبل الدولة اللبنانية ومكان عام وليس سهرة خاصة أو سهرة مشبوهة، ثالثاً من بادر لإنتقاد مايا هل هو فعلاً لهذه الدرجة مثالي؟ أليس لديه تصرفات يخجل منها في العلن؟
مجرّد سؤال