صرّحت الإعلامية اللبنانية منى أبو حمزة تجاه قضية زوجها رجل الأعمال بهيج أبو حمزة وتجاه ما يطاله من ظلم ويطال عائلته ويطالها قائلة:
«شايفة حالي بزوجي» وما يجعلني أتحمّل كل شيء، من عذاب و«حكي» وعذاب وإهانات طالتني شخصياً، هو هذا (وتشير إلى السجل العدلي الذي تحمله بين يديها). بهيج كان طوال 33 سنة من العمل، وفي كل مشروع أو ملف يدخله، يحتفظ فيه بفواتير الكهرباء والمازوت حتى، كان دقيقاً بشكل لا يرتكب خطأً ولا يترك خلفه أثراً يمسكون عليه، ولذلك لم يستطيعوا إدانته بشيء.
قال وليد جنبلاط عبر الـTwitter عن دموع ابنتي، بأنّها دموع تماسيح، «اسم الله عليها بنتي، إذا بتعرف تعمل دموع تماسيح» إذاً يجب أن نحكي لها أحد المنتجين لينتج لها مسلسلاً. ابنتي صارت خارج البلد، لأنّها كانت تنده لي صباح كل يوم، لأفتح لها زجاجة المياه، «لأنها ما بتقدر تفتحها وحدها، من يلّي عملوه فيها وببيها». إن كانت هذه هي دموع التماسيح، فما هي الدموع الحقيقية؟
وقالت توجه كلامها للفاسدين في لبنان من الطقم السياسي: اتركونا، هجّرتم نصفنا وأحبطتم نصفنا، وما زالت الطبقة الفاسدة هي «اللي ماشي حالها».
حديث أبو حمزة أتى بتصريح خاص لموقع الجرس اللبناني الذي ترأس تحريره الإعلامية نضال الأحمدية