من يتابع نشاط سفير المملكة العربية السعودية في لبنان السفير وليد البخاري يدرك جيداً ان الشفير يعمل بشكل يومي على حلحلة العديد من العقد اللبنانية ويعمل بشكل جدي على تقريب وجهات النظر بين العديد من الفرقاء السياسيين من اجل مصلحة لبنان وشعب لبنان الذي لطاما كانت المملكة العربية السعردية الداعم الاول له وبجانبه بكافة المصاعب التي تواجهه…
الا ان نشاط السفير السعودي على ما يبدو فتح شهية من يدعي حبه للبنان وهو يضمر الشر له ولا يريد خلاصه على فبركة اقاويل عن لسانه وتصريحات لا اساس لها من الصحة سوى في عقل كاتبها ومطلقها المريض وهذه ليست المرة الاولى التي يتعرض بها السفير الوليد البخاري لمثل تلك الفبركات وليست المرة الاولى التي يواجه اعداء لبنان الحاقدين والذي لا يتوانون عن مهاجمته بأي طريقة ممكنة ان كان من خلال مقالات تنشر في صحفهم الكاذبة او عبر صفحاتهم الالكترونية التي باتت اهدافها معروفة…
ورغم كل ذلك سيبقى السفير وليد البخاري رجل المهمات الصعبة ورجل الخير لبلد الخير المملكة العربية السعودية